بعض الإرشادات حول استخدام عقود التعلم
بواسطة: محمد بدرة, بتاريخ: الأحد, 27 سبتمبـر
لماذا نستخدم عقود التعلم؟ هناك دراسات كثيرة أجريت على تعلم الراشدين, أثبتت أن جل ما يتعلمه الراشدون يكون اعتماداً على أنفسهم وبشكل تلقائي. ونذكر من بين تلك الدراسات كتاب "مشاريع تعلم الراشدين[1]" لمؤلفه "ألين تاف". إذ أن ما يتعلموه من تلقاء أنفسهم هو أكثر رسوخاً مما قد يتعلموه من الآخرين. وهناك أدلة على صحة ذلك. عندما يكون الهدف من التعلم هو التطوير الشخصي, هنا يمكن للفرد أن يقوم بتخطيطه وتنفيذه وفقاً لمفاهيمه الخاصة ولكن بشكل غير دقيق. ولكن عندما يتوجه الهدف لتحسين كفاءة الفرد في عمله أو مهنته, عندها لا بد من مراعاة حاجات وتطلعات المنظمات والمهن والمجتمع. وهنا تأتي وظيفة عقود التعلم التي تعتبر بمثابة وسيلة لتحقيق التوافق بين الاحتياجات والاهتمامات العامة والخاصة. ففي التعليم التقليدي: فإن مهمة المعلم والمؤسسة التربوية تنحصر بتنظيم أنشطة التعلم. أما المتعلم فوظيفته تدور حول:
وماهو جدير بالذكر, أن ما قد نكتسبه في حالة التطبيق هو أكثر وضوحاً بالنسبة للمتعلم والمشرف مقارنة بما قد نتعلمه عن طريق الخبرات. ومما هو معروف أن المتعلمين المعتمدين على الخبرة قد تم استغلالهم لإنجاز تلك المهمات. مما سبق نخلص إلى نتيجة مفادها: أن عقود التعلم هي وسيلة تحدد من خلالها أهداف تعلم الخبرات لكل من المتعلم و المشرف. ما هي مراحل إعداد عقد التعلم؟ آخر المقالات
استبانة مختارة
فجوة التواصللا تحدث عملية التواصل بهذه الصورة المباشرة في الواقع، ولكنها تتأثر بعوامل كثيرة يمكن إدراجها تحت مسمى "معوقات"، وهي العوامل التي تؤثر على الطريقة التي يستقبل بها الفرد الرسالة ويفهمها، ويمكن ذكر بعض أمثلة عامة لهذه العوامل .... تكلمة الاستبانة آخر الاستشارات
ماالعلاقة بين النظرية البنائية و الجشطلتية و السلوكية و تطبيقاتها اود ان اعرف العلاقة بين نظريات التعلم و كيفية تطبيقها و بمعنى اخر كيف نطبق هده النظريات داخل الاقسام كيف نصمم دورة اود معرفة كيف نصمم دورة تدريبية من الالف إلى الياء
|
|