تصفح مقالاتنــا
|
مقالات عن التعلم السريع
التعلّم السريع هو
|
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: الثلاثاء, 19 مــايــــو 2009 (4391 قراءة)
|
نحن اليوم بحاجة لاستخدام كامل العقل وكامل الذات (عقل وجسد ومشاعر) في التعلم, إن هذا هو الحل الوحيد للوصول إلى تعليم أسرع وأكثر متعة وفاعلية. فنحن حتماً بحاجة للحفاظ على دماغ الزواحف, نحن بحاجة إلى غرائز البقاء والوظائف التلقائية. بعض "الطاعة" واتباع القواعد هو حتماً شيء إيجابي, ولكنه جزء صغير مما نحتاجه للتعلم.
|
|
انتبه إلى الفرق بين التعلم السريع واللهو الفارغ
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الخميس, 07 مــايــــو 2009 (4920 قراءة)
|
إن للتعلم السريع هدف واحد وواضح, وهو الوصول إلى النتائج. لا بد من الانتباه إلى الفرق الكبير بين ذلك وبين تلك النشاطات التي تدعي الإبداع والخلق وتحاول جذب الانتباه إليها بشتى الوسائل, دون ملاحظة أن نتائجها العملية على التدريب قليلة أو حتى معدومة, وأنها لا تعدو كونها مضيعة كبيرة للوقت.
|
|
ورشات التعلُّم السريع
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الإثنين, 27 ابــــريـل 2009 (4248 قراءة)
|
نهضة التعلُّم
يميل التدريب بطرف التعلُّم السريع ليُساهم بنهضة التعلُّم في زماننا الحالي، نعم نهضة (إعادة ولادة)، فالعالم القديم ينمو والعالم الجديد تتم ولادته.
فالعصر الصناعي (العالم القديم) قد مات، وكذلك الأمر بالنسبة للنموذج الصناعي في التعلُّم. وببساطة لم يعد التعلُّم بخط التجميع فعَّالاً أبداً، نحن نحتاج إبتداع مقاربة جديدة لتعلُّم يتماشى مع العالم الجديد الذي يتشكَّل من حولنا.
|
|
التعلُّم السريع: الثورة في التعليم
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (4242 قراءة)
|
يعتبر التعلُّم السريع نطاقاً من المبادئ والطرق لتعزيز وتسريع عملية التعلُّم. وهو يقوم على أساس أن التعلُّم من خلال فعل الشيء هو أفضل من كل طرق التعلُّم الأخرى.
|
|
هل ما زال تعلم القرن التاسع عشر يناسب القرن الواحدة والعشرين؟
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (4903 قراءة)
|
لقد كانت الغاية التعليمية في القرن التاسع عشر - وهو ما يزال يؤثر على الكثيرين حتى يومنا هذا - هي تدريب المتلقي على أنماط سلوكية خارجية شديدة التحديد, بهدف إنتاج خرْجٍ محدد معياري وقابل للتوقع. كانت المهمة أمام التعليم هي تقريب السلوك من روتين التفكير والإنتاج, وهو ما استدعى مسح شخصية المتعلم ومحاولة خلق شخصية جديدة له. إن المشكلة الأساسية التي تواجه هذا الأسلوب التعليمي الذي يحاول تحضير الناس لحياة بسيطة وخالية من المفاجآت هي أن هذه الحياة لم تعد موجودة في يومنا هذا, وقد استغرقنا الكثير من الوقت لفهم ذلك.
|
|
|