مقالات تعليم
تصنيف وأنماط صعوبات التعلم
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الأربعاء, 26 أغسطس 2009 (8695 قراءة)
|
يكاد يكون هناك اتفاق بين المتخصصين والمشتغلين بمجال صعوبات التعلم على تصنيف هذه الصعوبات تحت تصنيفين رئيسيين هما :
1. صعوبات التعلم النمائية Developmental Learning Disabilities
2. صعوبات التعلم الأكاديمية Academic Learning Disabilities
|
|
أنواع صعوبات التعلم
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الأربعاء, 26 أغسطس 2009 (10927 قراءة)
|
في البداية يجب أن نعلم أن ليس كل طفل يعاني من وجود مشاكل دراسية هو طفل يعاني من صعوبات بالتعلم --- فهناك الكثير من الأطفال الذين يعانون من البطء في اكتساب بعض أنواع المهارات ولان النمو الطبيعي للأطفال يختلف من طفل لآخر ،فأحيانا يكون ما يبدو أنه إعاقة تعليمية للطفل يظهر فيما بعد على أنه فقط بطأ في عملية النمو الطبيعية.
|
|
أهمية الكشف المبكر عن ذوى صعوبات التعلم
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الأربعاء, 26 أغسطس 2009 (4047 قراءة)
|
تشكل قضية الكشف المبكر عن ذوى صعوبات التعلم أهمية بالغة، إلى حد يمكن معه تقرير أن فعاليات التدخل العلاجي تتضاءل إلى حد كبير مع تأخر الكشف عنهم، حيث تتداخل أنماط الصعوبات وتصبح أقل قابلية للتشخيص والعلاج.
|
|
صعوبات التعلم -التشخيص
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الثلاثاء, 25 أغسطس 2009 (5792 قراءة)
|
كيف تستطيع التعرف المبكر على الإعاقات التعليمية ؟
هناك عدة مفاتيح للتعرف المبكر على وجود إعاقات تعليمية عند الأطفال - ففي مرحلة ما قبل المدرسة فان المفتاح الأساسي هو:
o عدم قدرة الطفل على استخدام اللغة في الحديث عند سن 3 سنوات
o عدم وجود مهارات حركية مناسبة- مثل فك الأزرار وربطها وتسلق الأشياء- عند سن 5 سنوات
o عند سن المدرسة نلاحظ مقدرة الطالب على اكتساب المهارات المناسبة مع سنه
|
|
التعليم بالمغرب على مفترق الطرق!
|
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الأحد, 23 أغسطس 2009 (6461 قراءة)
|
المغرب الأقصى كباقي دول العالم العربي والإسلامي شهد، وما يزال يشهد هزات عنيفة في مجال التعليم سميت كل مرة بـ (مشروع إصلاح التعليم)، وهي مشاريع إنما كانت تحاول بالأساس مسخ هويته الإسلامية، واستئصال لغته العربية. وقد اتسمت في عمومها بأمرين: ترسيخ الفرنكوفونية، وإضعاف الطابع الإسلامي لكل برامجه ومواده. فكان أن انقدحت عن هذين الأمرين معارك عديدة منها معركة التعريب التي شهدتها الساحة المغربية منذ أوائل عهد الاستقلال إلى اليوم، ومعركة مادة التربية الإسلامية، وكل ما له صلة بالدين في التعليم، هذه المعركة التي ما تزال أدخنة وطيسها تملأ أفق الساحة المغربية إلى الآن. فاليوم يشهد المغرب مشروع ما سمي بـ (إصلاح التعليم) على مستوى الوزارتين: وزارة التربية الوطنية وتكوين الأطر، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي. وباتفاق كثير من الخبراء تعتبر هذه المعركة هي الأخطر من نوعها على مستقبل التعليم في المغرب منذ عهد الاستقلال إلى اليوم!
|
|
|