مقالات التعلم السريع | |
تعرض هذه الصفحة لتصنيفات موضوع التعلم السريع ، يمكنكم الإطلاع على مقالات أي تصنيف بالضغط على الرابط المناسب ادناه. كما تعرض الصفحة لآخر 10 مقالات في موضوع التعلم السريع
آخر المقالات
عن التعلم السريع:
من كتيب استخدام: التدوين الفعّال للملاحظات (مدارس)
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الأربعاء, 09 ديسمبر 2009 (3859 قراءة)
|
ما رأيك بجعل عملية تدوين الملاحظات تحقق التفاعل الصفي وذلك بأن نسمح للطلاب بتسجيل المعلومات بطريقةٍ تطبق فيها حلقة التعلُم؟ وبهذا يصبح دفتر الملاحظات فاعلاً ومنفعلاً, إذ طالما كانت تلك الدفاتر التفاعلية قادرة على تلبية مختلف أساليب تعلم الطلاب المفضلة. فهي تسمح بتجاوبٍ فردي فريد، وتعطي الطلاب الحرية والقدرة على الإبداع في التعبير عن أنفسهم بأساليب مختلفة، مثلاً يمكن استخدام مخططات لإظهار العلاقات، والرسوم الكاريكاتورية والخرائط الذهنية وغيرها.
|
|
عن التعلم السريع:
من كتيب استخدام: مبادئ التعلُم السريع
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: الأربعاء, 09 ديسمبر 2009 (3932 قراءة)
|
يُبنى نموذج التعلُم السريع على المبادئ الأساسية التي سيلي شرحها. إن المرونة هي أهم ما يتميَّز به التعلُّم إلا أن الخيارات التي نتخذها عند تصميم التجارب التعليمية تنشأ من مجموعة مبادئ تم اختبارها ودراستها بعناية بشكل يسمح لنا أن نتمسك بها ونظهر ترابطاً منطقياً في طريقة أدائنا.
|
|
عن التعلم السريع:
من كتيب استخدام: الذاكرة والتعلُم
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الأربعاء, 09 ديسمبر 2009 (5813 قراءة)
|
تخيل لو كان لديك ذاكرة مثالية: ستتحول الحياة إلى جحيمٍ لا يطاق! الذاكرة نعمة تحافظ على فعاليتها عندما نستطيع أن نترك وراءنا كل ما هو غير مهم.
|
|
عن التعلم السريع:
من كتيب استخدام: التقييم الذكي (مدراس)
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الإثنين, 07 ديسمبر 2009 (5601 قراءة)
|
نشر البروفسوران بلاك وويليام (كلِّية كينغ، جامعة لندن) عام 1998 مقالة يشرحان فيها بالتفصيل اكتشافاتهم الناتجة عن مشروع بحث بعنوان "داخل الصندوق الأسود". ركَز هذا المشروع على تأثير مختلف استراتيجيات التقييم في تحسين نتائج الطلاب، ووجدوا أنه كلَما استُخدم التقييم بشكلٍ فعّال بما يساهم في توليد أفكار جديدة ويحث الطالب على المشاركة, كلما رافقه تحسُن كبير في الإنجازات والنتائج.
|
|
عن التعلم السريع:
من كتيب استخدام: الوظائف في المدرسة
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الإثنين, 07 ديسمبر 2009 (4190 قراءة)
|
تثير الواجبات والوظائف كثيراً من الجدل والنقاش، كما أنها تسبب الصداع لبعض المدرِسين والطلاب، فلماذا نقوم بها؟ حتى إن بعض الدراسات تبيِن أن الواجبات تمزِق العائلات وتحمِل الأولاد عبئاً يفوق طاقاتهم وتحد من التعلُم. يقترح البعض ربط الوقت المنقضي في حل الوظائف مع الإنجازات والنتائج في المدرسة الثانوية، وخصوصاً عند الطلاب الأكبر سناً. وكمثال على ذلك فإن الطلاب الانكليز في الصف الحادي العشر والثاني عشر الذين قضوا سبع ساعات أو أكثر في الأسبوع على حل الوظائف تكون نتائجهم وسطياً أكبر بثلث الدرجة من نتائج طلاب الجنس نفسه (ذكر أو أنثى) والذين يتمتعون بالقدرة نفسها ولكنهم قضوا أقل من ساعتين في الأسبوع في حل الوظائف. أمَا الدليل على علاقة الواجبات مع النتائج في المرحلة الابتدائية فيكون ضعيفاً إلى حدٍ ما. تتلخص حملات المعارضين والمؤيدين للواجبات المنزلية بما يلي:
|
|
|