موسوعة التعلم والتدريب
الرئيسية المقالات استشارات استبيانات المجلس المنتديات بازار التدريب
 



تصفح مقالاتنــا





free counters




تابعنا في:
Facebook Twitter YouTube

مقالات تعليم وتدريب

تعرض هذه الصفحة لتصنيفات موضوع تعليم وتدريب ، يمكنكم الإطلاع على مقالات أي تصنيف بالضغط على الرابط المناسب ادناه. كما تعرض الصفحة لآخر 10 مقالات في موضوع تعليم وتدريب

تدريب (24 مقالة) تعليم (521 مقالة)


آخر المقالات

تعليم: التعليم خيار استراتيجى
بواسطة: نادية أمال شرقي - بتاريخ: الأحد, 28 نوفمبــر 2010 (3077 قراءة)

د.عنتر عبد العال:إن أهمية التعليم مسألة لم تعد اليوم محل جدل فى أى منطقة من العالم فالتجارب الدولية المعاصرة ثبتت بما لا يدع مجال للشك أن بداية التقدم الحقيقية بل والوحيد هى التعليم وإن محل الدول التى تقدمت كان التعليم بوابة ذلك التقدم، وإن الدول المتقدمة تضع التعليم فى أولوية برامجها وسياستها . يمثل التعليم الاستراتيجيات القومية الكبرى لدول العالم المتقدم والناس على حد سواء نظراً لما لمسته تلك الدول من أدوار ملموسة للتعليم فى العمليات التنموية السياسية والاقتصادية والاجتماعية بل وإسهاماتها الحقيقية فى حقيقة أمن الشعوب واستقرارها ورفاهيتها وتقدمها .



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: التأخر الدراسي والواجبات المدرسية
بواسطة: نادية أمال شرقي - بتاريخ: الأحد, 28 نوفمبــر 2010 (3905 قراءة)

عبدالله بن محمد المالكي: يمثل مخرج التعليم الهدف النهائي من العملية التربوية التعليمية، والذي سيساهم بشكل أو بآخر في النشاط الاقتصادي أو الاجتماعي من خلال دخوله لسوق العمل. ولما لذلك من انعكاسات عل المجتمع لذلك نجد أن الدولة ممثلة في قطاع التعليم تبذل كل ما في وسعها لتطوير هذا القطاع والرقي به إلى أعلى المستويات ويظهر ذلك من خلال مخصصات التعليم التي تعتمدها الدولة كل عام ونموها المستمر. ويبقى الدور على الأفراد سواء العاملين في قطاع التعليم أو المستفيدين من خدمات هذا القطاع الحيوي للتفاعل بشكل إيجابي ومتوافق مع تطلعات وأهداف السياسة التعليمية المنبثقة من السياسة العامة للدولة.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تدريب: الإشراف التربوي والتدريب
بواسطة: نادية أمال شرقي - بتاريخ: الأحد, 28 نوفمبــر 2010 (5218 قراءة)

علي محمد عـواجي مــدخـلي: يمتاز العصر الذي نعيش فيه بسرعة التطور والتغير حيث يعتبر الانفجار المعرفي من أهم سمات التطور في عصرنا الحاضر مما أدى إلى التطور الكبير الذي حدث لأساليب التربية والتعليم بتطور الزمن وما طرأ عليه من تقدم علمي وثقافي، لذا فإن الحاجة ملحة إلى اتباع أساليب التدريس الجيدة والكفيلة بتنشئة طلاب منتجين ومشاركين وهنا يأتي دور المعلم الناجح الذي يختار الطريقة والوسيلة المناسبة لطبيعة الدرس والمتوافقة مع اهتمامات الطلاب. ومن هذا المنطلق يحتاج المعلم إلى تطوير كفاياته العلمية والتربوية والتي تتحقق عن طريق الاطلاع المستمر والدورات التدريبية التي تنظمها إدارته التعليمية .لذا يعتبر التدريب أثناء الخدمة مطلب هام للنمو المهني لدى المعلم وهو الوسيلة الفعالة نحو تحقيق التطور التربوي حيث أن المعلم هو أداة التغير ووسيلة التطوير ومفتاح التجديد ،ومهما طورنا من مقررات دراسية وأدخلنا من وسائل وقمنا بإعداد الخطط والبرامج دون أن نرفع الكفاءة المهنية للمعلم فإن جهود الإصلاح والتطوير سرعان ما تكون أقل فاعلية. فالتدريب التربوي ضرورة مُلحة لتطوير أداء المعلمين وهو بحق أفضل استثمار يمكن أن يحقق عائداً مثمراً ومجزياً متى كان جاداً وهادفاً .



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: لغة الطفل في السنوات الخمس الأولى
بواسطة: نادية أمال شرقي - بتاريخ: الأحد, 28 نوفمبــر 2010 (3774 قراءة)

د.زياد الحكيم: أول ما يصدر من أصوات عن الطفل عند الولادة هو صرخة الولادة، وبطبيعة الحال ليست هذه الصرخة وما يصدر عن الوليد بعد ذلك بقليل من أصوات لغة أو كلاما، ولكنها بلا شك مفيدة للوليد، وخاصة من حيث هي تمارين في استعمال جهاز النطق عنده.
ويبدأ الطفل استعمال اللغة كوسيلة للاتصال في ما بين اثني عشر شهرا وثمانية عشر شهرا من عمره، وتتطور اللغة تطورا سريعا إلى درجة انه ما أن يبلغ الطفل أربع سنوات من العمر حتى يصبح قادرا على استعمال عشرة آلاف كلمة في اليوم الواحد، وعندما يبلغ الست سنوات من عمره تكون قد تشكلت لديه حصيلة كبيرة من المفردات تصل إلى 2500 كلمة مختلفة.وبهذه السن يستطيع الطفل تشكيل جمل مختلفة الطول والتعقيد. وعندما يبدأ المدرسة يكون قادرا على التعبير عن حاجاته باستعمال لغة واضحة – هذا إذا أحسن التكيف مع أجواء المدرسة.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: التعلم التعاونى والحاسب الآلى
بواسطة: نادية أمال شرقي - بتاريخ: السبت, 27 نوفمبــر 2010 (4520 قراءة)

محمد حسن عمران: بدأ الاهتمام بالتعلم التعاوني منذ عام 1900م، إلا أن الدراسات والأبحاث لم تبدأ بالتركيز على تطبيقاته داخل الفصل الدراسي حتى بداية السبعينيات، وقد تم تطوير أنماط مختلفة لتطبيق التعلم التعاوني في الفصل الدراسي، فمن هذه الطرق طريقة فريق العمل الطلابي Student Team Learning، التي طورها سلفيان معتمداً على نظريات علم النفس [(Slavin، 1983م)، (Slavin، 1990م)، كذلك طور ديفيد وروجر طريقة التعلم معا Learning Together بناءً على نظريات علم النفس الاجتماعي (D. W. Johnson & R. T. Johnson، 1989م) ،كما طور جونسن أسلوب التدريس لمجموعات العمل Complex Instruction Approach مستمداً ذلك من نظريات علم الاجتماع (Cohen، 1993، 1994م) وغير ذلك من الطرائق المختلفة التي تعتمد جميعها على مشاركة المجموعة في التعلم بدلاً من التعلم الانفرادي



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: دور الأسرة و المعلم في صقل موهبة الطفل
بواسطة: نادية أمال شرقي - بتاريخ: السبت, 27 نوفمبــر 2010 (4743 قراءة)

أم سلمى محافظي مليكة:يعتبر الطفل ملكة إبداعية يمكن تنميتها بأنواع من المعارف التي تزيد من نموه وتطوره الفكري والنفسي، بحيث يملك في داخله جملة من المواهب والمهن التي تجعله دائما يتطلع إلى الأفق وإلى التفكير في المناصب العالية والمهمة في المجتمع.
ويعضد رأيي، أخي المعلم أختي المعلمة، أننا لو فتحنا الحوار مع تلاميذنا في القسم حول أحلامهم ومشاريعهم المستقبلية لوجدنا التلميذ يختار الأحسن والأجود والأصلح. ذلك أنه يتمنى أن يكون فردا صالحا في هذا المجتمع. وهو بذلك يأتي إلى المدرسة وهو يحمل بداخله الكثير من الأحلام والأمنيات التي يريد تحقيقها خلال مسيرته الدراسية، ولكن سرعان ما تتلاشى هذه الأحلام وتلك الأمنيات لتصبح ضربا من الخيال الذي يستحيل تحقيقه فيقف الطفل في بداية مشواره عاجزا بدون حراك.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: الثواب خير من العقاب في التربية
بواسطة: نادية أمال شرقي - بتاريخ: السبت, 27 نوفمبــر 2010 (3321 قراءة)

جميل رسلان:لقد خلق الله الإنسان مختلفاً عن سائرالمخلوقات العلوية والسفلية فمنحه العقل والإرادة وأناط بها التكليف وجعله خليفة فيالأرض وزوده بطاقات هائلة من الإمكانيات الإبداعية ونزعات الخير والشر ولكل فردعالمه الخاص ولهذا كانت التربية مهمة شاقة حتى قال أبو حيان التوحيدي ( القتل أخف من التربية ) وقد أرسل الله الرسل وأنزل الكتب ليبين للناس طريق الخير وطريق الشر ويهديهم ويصلح نفوسهم ويربيهم على التقوى . والله تعالى لا يأمرنا إلا بماهو ممكن ولكن عندما تحدث عن النفس قال : ( ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها ) .( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً )



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: الوسائل التعليمية وتقنيات التعليم
بواسطة: نادية أمال شرقي - بتاريخ: الجمعة, 26 نوفمبــر 2010 (6169 قراءة)

د.محمد عمر الخياط: المقدمة:ان عصرنا الحالي هو عصر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وبالتأكيد فان تقنيات التعليم تتأثر فيه اذ مر مفهوم تقنيات التعليم بمراحل عدة إلى أن تبلور هذا المفهوم وفق أسس ثابتة، ورغم ذلك نجد مجموعة ليست باليسيرة من المعلمين والمتعلمين لا زالوا يخلطون بين مفهوم الوسائل التعليمية ومفهوم تقنيات التعليم.  لقد أكدت المدرسة القديمة بطرقها وأساليبها التعليمية على أن المدرس هو المصدر الأول للمعرفة والعامل الفاعل والركن الأساسي لعملية التعليم. وبهذا أهملت دور المتعلم كليا مع انه الأساس في الطفرة الحديثة للتعليم وهو مادتها، كما وأكدت المدرسة القديمة من خلال المنهج والمواد الدراسية المقررة على تكثيف المعلومات النظرية الحديثة للتعليم عن طريق التحفيظ دون الاهتمام بالنظرية الحديثة للتعليم التي تعتمد الفهم والإدراك للحقائق العلمية.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: تكنولوجيا الصورة واستخدامها في التعليم
بواسطة: نادية أمال شرقي - بتاريخ: الجمعة, 26 نوفمبــر 2010 (3394 قراءة)

أ.شفيقة العلوي :إذا كانت لغة التعليم هي مختارات توافق بين اللغة اللفظية الفونيمية الشكلية واللغة البصرية الحسية الحاصلة عن المشاهدة . فهذا يؤكد بما لا يدع مجالا للريبة على أنه من الضروري أن يكون الاهتمام بها ( أي بتكنولوجيا الصورة)محاكيا الأهمية التي تحظى بها اللغة الشكليةمن تنظيم وتأسيس ، ذاك لأن الصورة يمكنها أن تقوم بدور رئيس في توجيه الرسالة التعليمية وتنظيم الشبكة المعرفية ، بحيث يغدو التعليم والتعلم مهارتين فاعلتين وظيفتين داخل الحقل التربوي ، وذلك لأنها تتميز بخاصيات تنفرد بها وهي : 
* إنها عامل تشويق يثير اهتمام المتعلم
*تميزها بالدقة والوضوح أكثر من اللفظ
* قدرتها على إثارة نفسية المتعلم والتأثير فيه نفسيا وعقليا
* قدرتها على تقريب البعيدمكانا و زمانا والغوص في اللازمن
* تشجيع المتعلم على استثمار ملكته العقلية من ملاحظة وتأمل وتفكير. وبذلك تتحقق له المعارف وينقل المعلومات وتتوضح لديه الأفكار



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: كيف تصبح أكثر ابداعا؟
بواسطة: نادية أمال شرقي - بتاريخ: الإثنين, 22 نوفمبــر 2010 (5978 قراءة)

ربما حري بكل مدرب ومربي أن يكون مبدعا وداعيا للابداع ومشجعا ومحفزا له ..فما هو الابداع؟وكبف يمكن أن أكون مبدعا؟وكيف يمكن أن أوفر وأجهز البيئة التي تسمح لمتدربي ومتعلمي بالابداع وتنمية قدراتهم العقلية؟

    ما المراد بالابداع؟ إن الناس يخلطون عادة بين الإبداع والتفرد، ثم يشعرون بعدها بالجزع لأن تحقيق التفرد الحقيقي يبدو صعبا، وربما مستحيلا. ولكن كلنا يملك القدرة على الإبداع؛ لأن الإبداع يعتمد على إقامة روابط جديدة بين الأفكار أو حتى بالمعنى الحرفي،بين الخلايا العصبية.
   إن الإبداع هو أداة العقل في النمو، وقد ينطوي على قدر من المخاطرة، ولكنه ينطوي دائما على الاكتشاف، فمن خلال خلق روابط جديدة، تبني قدرتك العقلية، وتنمي مرونتك الذهنية ومرونتك في التعامل مع الآخرين.ففي كل مرة تربط فيها بين شيئين،تخلق كيانا ثالثا. كما أن الرابطة الجديدة ذاتها يمكن أن ترتبط بأفكار و احتمالات جديدة أخرى، تصور كيف يمكن أن يؤثر ذلك على نظام مثل نظام عقلك ككل!



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

< السابق    1    2    3    4    5    6    7    8    9    10    11    12    13    14    15    16    17    18    19    20    21    22    23    24    25    26    27    28    29    30    31    32    33    34    35    36    37    38    39    40    41    42    43    44    45    46    47    48    49    50    51    52    53    54    55     التالي >






السابق
إيلاف نت التالي