مقالات تعليم
العولمة وتأثيرها على التعليم
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الجمعة, 04 ديسمبر 2009 (6313 قراءة)
|
العولمة وتأثيرها على التعليم
(اللغة، القراءة، الكتابة، التكنولوجيا)
ديل روزيرو*
ترجمة: فضل جبران، مراجعة وتدقيق: كفاح الفني
تعتبر هذه الورقة مراجعة للجدل القائم وللأدبيات التي ما فتئت تتسع حول تأثير العولمة على صيرورة التعليم. وتسعى عبر إطلالتها على التنافر (النشاز) القائم بين الحجج والبيانات المطروحة على حلبة العولمة إلى أن تصل إلى حد من التوافق الظاهر للعيان في وجهات النظر حول ماهية تأثير العولمة على القطاع التعليمي، وبهذا تحاول هذه الورقة أن تلقي الضوء على تجليات العولمة في السياق التعليمي.
|
|
تحديات في وجه التربية الوطنية
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الجمعة, 04 ديسمبر 2009 (3359 قراءة)
|
يفهم من التربية الوطنية ذلك النشاط التعليمي التربوي الذي يدمج الأجيال في مجتمع متحرر أو متجه نحو التحرر، كما يدمج الثقافة الوطنية بالأجيال الناشئة. التربية الوطنية هي عملية تأهيل الأجيال للمساهمة الفعالة في قضية التحرر الوطني. وحيث أن التحرر الوطني يقترن بالضرورة بتوجهات الديمقراطية والتنمية والتقدم، فإن التربية الوطنية تنطوي على إجابات تطرحها الأسئلة الجوهرية لمهمات إنجاز التحولات الوطنية الديمقراطية، أو تعزيز هذه التوجهات المعيارية في الوعي الاجتماعي، بل الحياة الاجتماعية. ويتم التأهيل من خلال تنمية القدرات الذهنية والعقلية وتزويد الناشئة بالمعارف العلمية والقيم الاجتماعية، وبخاصة قيمة الحرية، وتطوير الأذواق الجمالية للفن والأدب، وتربية المهارات العملية اللازمة للحياة، والانفتاح على العالم، مع التزود بمناعة ذاتية ضد ثقافة العولمة. والنظام التعليمي، بشكل عام، مفتوح على احتمالات متناقضة: إما أن يكون عامل تغيير ثوري للحياة الاجتماعية، وإما قوة محافظة تكرس الأوضاع القائمة، وبخاصة العلاقات الاجتماعية.
|
|
أثر القصة في التربية
|
بواسطة: منى السعدي - بتاريخ: الأربعاء, 02 ديسمبر 2009 (37142 قراءة)
|
أثر القصة في التربية
منى أحمد السعدي
أهمية القصة
تمثل القصص خبرات وتجارب ومشاعر وأحداث الإنسان التي مرّ بها في حياته سواء الواقعية منها أو تلك التي من إبداع التخيل الانساني. وقد حلل وفسر العديد من المختصين في أنها تحدد إطار هويتنا وتاريخنا الوطني (Jung 1969, Riessman 2003) ، كما إعتبر إلقاؤها طريقه قديمة لإيصال الأفكار والصور التي تسمح للأفراد بتقاسم الخبرات الشخصية وتكوين المعرفة للمجتمع (McEwan & Eagan 1995, Mello 2001). إن إلقاء القصص وروايتها يتطلب مهارة وقدرة على سرد أحداثها باللغة المنطوقة ولغة الجسد لتعبر عن الذات وتوجهها. وقد ذكر أن رونالد ريغان رئيس أمريكا السابق يعتبر من أفضل رواة القصص.
|
|
حقوق الإنسان .. هي حقوقك
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الثلاثاء, 01 ديسمبر 2009 (3087 قراءة)
|
حقوق الإنسان .. هي حقوقك
دليل تدريبي حول حقوق النساء كحقوق الإنسان في المجتمع الفلسطيني
منظمة العفو الدولية
المجموعات الفلسطينية
|
|
الاستقصاء العلمي توجه لاكتساب الثقافة العلمية: مجتمع متعلمين وبيئة آمنة
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الثلاثاء, 01 ديسمبر 2009 (8294 قراءة)
|
الاستقصاء العلمي توجه لاكتساب
الثقافة العلمية: مجتمع متعلمين وبيئة آمنة
مها قرعان
نتناول في هذه المقالة الاستقصاء العلمي كأحد الجوانب الأساسية لاكتساب الثقافة العلمية. وقد ذكر عزيز العصا في مقالته تعريفان مهمان للثقافة العلمية هما: الثقافة العلمية المدنية، وثقافة المعلومات العلمية. إذ تعرف الثقافة العلمية المدنية بأنها: فهم المفاهيم الأساسية للعلم، مثل: الجزيء، تركيب النظام الشمسي، فهم طبيعة الاستقصاء العلمي، ونمط منتظم من استهلاك المعلومات، مثل: قراءة الكتب العلمية العامة وفهمها (Hobson, 2003). وحسب هوبسون (Hobson, 2004)، هناك قائمة من العقبات التي أعاقت تحقيق الثقافة العلمية لجميع الأمريكان، من بينها الإخفاق في طبيعة الاستقصاء العلمي. كما أنه من خلال مراجعة التعريفات المختلفة للثقافة العلمية، نجد أن معظمها ركز على مخرجات العلم من مفاهيم وقوانين ومبادئ في إطار المدرسة فقط. بينما تم إهمال جوانب عدة من بينها عمليات العلوم والذي يعتبر الاستقصاء العلمي من أهمها (انظر مقالة نادر وهبة الواردة في هذا الملف)
|
|
اللغة العربية والمسيرة التعليمية
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: السبت, 21 نوفمبــر 2009 (3574 قراءة)
|
كان من الأهداف التي وضعها رجال التعليم والحكم نصب أعينهم في بدايات الاستقلال تعميم اللغة العربية الفصحى والسعي إلى نشرها, وتوسيع آفاقها العلمية وميادينها التعليمية حتى تشمل جميع نواحي الحياة الاجتماعية والأسرية والفردية, ولا سيما في التعليم ومؤسساته, ودوائر الدولة كافة.
|
|
( المسيرة العلمية و التعليمية في الوطن العربي إلى أين ) (1 )
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: السبت, 21 نوفمبــر 2009 (3225 قراءة)
|
إذا ألقينا نظرة فاحصة على واقع الوطن العربي اليوم في الجوانب العلمية و التعليمية لا نكاد نجد تقدما ً يذكر في الميدان العلمي ة التقني اللهم إلا المزيد من استيراد الأجهزة و الآلات الترفيه وأدوات التجميل و الزينة و أفلام السينما ة نماذج التقليد المستوردة من البلاد الأوروبية شرقيها و غربيها . و لكي نستدل على صدق هذه النظرة تعال بنا قارئي الكريم لأستضيف في تجوال سريع في أرجاء الوطن العربي الكبير لنرى ما الذي تم تحقيقه في خلال نصف قرن من الاستقلال في الميادين العلوم كافة و ما تم إنجازه في حقول التجارب و الصناعات في المسيرة العلمية و التعليمية .
|
|
|